سورة النورين- التي يزعم فريق من الشيعية أنها من القرآن الكريم...دراسة تحليلية أسلوبية ... هذا الكتاب هو أحد كتب الدكتور إبراهيم عوض أستاذ الأدب بجامعة الآداب جامعة عين شمس يرد فيه علي بعض متطرفة المذهب الشيعي الذين يدعون أن الوصية بإمامة علي ابن أبي طالب منصوص عليها في القرآن و قام المسلمون من أهل السنة بتحريف القرآن و حذف هذه السورة فقام الدكتور الجليل إبراهيم عوض بدراسة و تحليل أسلوب هذه السورة و مقارنتها بالقرآن الكريم و سوره ، ليخرج هو (كما ستخرج أنت بإذن الله) في النهاية بنتيجة مفادها أن هذه " السورة " لا يمكن أن تكون أبدا من سور القرآن الكريم .
كتاب "لا يأتون بمثله" هو كتاب للشيخ محمد قطب ... كتاب يتحدث عن قضية إعجاز القرآن بأسلوب ممتع يتناول الكتاب دراسة شاملة للقرآن مع البحث عن تفصيلات منهج الحياة القرآني في الاقتصاد والاجتماع والتربية وعلم النفس والفن والفكر، كما تناول جوهر الجاهلية ومضمونها وكيفية علاجها بالرجوع لمنهج الإسلام وإتباع ما أنزل الله.
رسم المصحف العثماني و اوهام المستشرقين في قراءات القرآن الكريم.. دوافعها و دفعها
نزول القرآن على سبعة احرف : من موضوعات علوم القرآن التي تتشعب فيها الآراء (نزول القرآن على سبعة أحرف) فهو موضوع شائك، صحت أحاديثه، وتعددت طرقها بما يشبه التواتر، ولكن الإجمال الذي فيها أدى إلى الاختلاف على النحو الذي سنذكره في هذا البحث.
بنو إسرائيل في القرآن والسنّة : من أساليب اليهود في محاربة الدعوة الإسلامية مظاهرتهم لكل مناوئ لها بصفة عامة ومحالفتهم للمنافقين في سبيل القضاء عليها بصفة خاصة. وفي سورة المائدة يقول الله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (51) فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ» (المائدة: 51، 52)
من خلق القرآن : “كثير من الناس إذا انتخبوا عطاياهم - وبخاصة تلك العطايا التي تُجمع بطريقة شعبية، لا يلتقي فيها المُعطي والآخذ ولا تعرف فيها شخصية المعطي ولا الآخذ - يختارونها من حثالة مالهم، وسقط متاعهم؛ يخرجون من الثيابِ خشنها وغليظها وباليها ومرقعها، ومن النعالِ مخصوفها وممزقها، ومن الطعامِ ما بدا خبثه وغلثه، وسوسه وعفنه، ومستبقين لأنفسهم أجود المال وأطيبه؛ يجعلون لله ما يكرهون ولأنفسهم ما يشتهون.
فى محاولات تقديم القرآن الكريم وترجمته والرد عليها : لمح الباحث إلى واقع الصراع أو التشابك بين الغرب والمسلمين اليوم باعتباره مدفوعاً ضمناً بكثرة ما ألف صواباً أو خطاً فى الإسلام والقرآن. استنتج من الفصلين الأولين أن نظرة المستشرقين إلى الإسلام والقرآن قد تطورت مع محاولات مبكرة كسولة منتقصة إلى محاولات تناول أدبى وتربح مادى إلى إقبال تذوقى وحتى استشفائى بعذوبة النص القرآنى.. إلى اعتناق بعضهم للإسلام والتأليف فيه عن قرب. تتبع الباحث تطور مواقف هؤلاء من الإسلام ودلائل ذلك فى دراسة بعضهم للإسلام وفى تراجم بعضهم الآخر للكتاب العزيز، فى عرض منهجى وردود أوضح بقدر الإمكان: وسد ثغرة لهم بتقديمتفسير موضوعى للحروف الفواتح. ولفت النظر إلى حاجة التراجم القرآنية إلى المزيد من النظر والمتابعة، معززاً ذلك بتنظيمين: بلاغى وجمالى وبتعريف فى الإنجليزية. لمزيد من التواصل والإفادة
من المكتبة القرآنية : إن جمع المصحف هو باكورة صناعة المكتبة الإسلامية وفق منهج علمي سديد سبق منهج المعاصرين، بانتقال هذه المكتبة الإسلامية من الذاكرة الواعية الحافظة، إلى الصحيفة الخالدة. وفي مجال رصد باكورة المكتبة القرآنية، وقف المؤلف على تدوين القرآن الكريم وجمعه ونسخه، وعن هذه الخطوة المباركة تعددت خطوات المكتبة العربية والإسلامية، حيث دارت دراسات عديدة حول القرآن الكريم، وشكلت مكتبة ضخمة زاخرة غنية بالمؤلفات والدراسات مما خلف تراثاً ضخماً يظهر أثره في العصور التالية بمكتباتها وخزائنها، مما استدعى من المؤلف الوقوف في كتابه هذا أمام طائفة من تلك الآثار العلمية حول إقامة صرح المكتبة الإسلامية القرآنية، وصناعة الكتاب الإسلامي، إذ لا مفر من الإقرار بأن صناعة الكتاب الإسلامي، تقوم أساساً على دعائم القرآن الكريم، وتستضيء بضوئه، وتتنفس بشذاه.
النبأ العظيم ...نظرات جديدة في القرآن الكريم : تكمن أهمية الكتاب في أن مؤلفه استطاع أن يثبت بالأدلة العقلية والتاريخية والحالية بأن القرآن كلام الله , وأنه يستحيل أن يكون مكذوبا أو مختلقا أو محرفا . يشعر القارئ لهذا الكتاب بأنه أمام مشروع عقلي ضخم لا يجد أمامه إلا التسليم بقوة أدلته وصرامة منهجيته . وهو بحق من أبدع ما كتبه المعاصرون , ومن أقوى ما يؤسس القناعة بصدق القرآن ومن أشد ما يبدد الشكوك حول مصدره وصدقه
لغة القرآن .. لغة العرب المختارة : في هذا البحث يين المؤلف أن لغة القرآن، اللغة المعجزة، هي لغة العرب المختارة، فيقوده البحث إلى دراسة أصل اللغة العربية، ومادتها، والدخيل منها في القرآن، واللهجات العربية، ولهجة القرآن، ويدعم آراءه بمسارد موسعة للكلمات موضوع الاختلاف. ... المزيد
مما شُغل به العلماء قديمًا وحديثًا: هل كل ما في القرآن الكريم من كلمات وألفاظ عربيٌّ أصيل؟ أم فيه كلمات من لغات أخرى، عرَّبها القرآن عندما أوردَها في آياته؟ فأوردَ المؤلفُ أقوال أهل العلم في هذه المسألة، مُرجِّحًا ما رآه صوابًا فيها.
قضايا اسلامية معاصرة - القرآن يتحدى
هذا الكتاب أطلس جغرافي للأماكن والأقوام والأعلام الواردة في القرآن الكريم على نحو جديد في موضوعه، لم يسبق إليه من قبله، فيه المصور الملون والشرح اللازم له فقط، مع إحصاء عند كل مصور، لورود الاسم في كتاب الله، يحدد المراد باختصار، ويضع البحار والمدن الهامة والحديثة موضعها اليوم، ليعرف القارئ المكان بدقة
وعود القرآن بالتمكين للإسلام : إن آيات القرآن تضمنت وعوداً عديدة وعدها الله عباده المؤمنين الصادقين وبشّرهم فيها بانتصار الإسلام والتمكين له في الأرض وإظهاره على الأديان كلها وإزهاق الحق للباطل وهزيمة الكفر وأهله وقد يغفل بعض المسلمين المعاصرين عن هذه الوعود القرآنية الصادقة في زحمة تعرضهم للهجمة اليهودية الصليبية الحالية وبذلك قد تتدسسُ إليهم بعض مشاعر اليأس والإحباط والقنوط لذلك دعت الحاجة الميدانية الواقعية إلى تقديم هذه الوعود القرآنية الصادقة للمسلمين المواجهين لأعداء الله ليتعرفوا على قرآنهم العظيم ويزدادوا إقبالاً عليه واستمساكاً به وتطبيقاً لأحكامه وتصديقاً بوعوده وتصميماً على مواجهة أعدائه ليقرِّبوا هذه الوعود القاطعة ويعملوا على تحققها وإيجادها في عالم الواقع
الانسان في ميزان القرآن : خَلْقُ الله للإنسان معجزة، تماماً كمعجزة خَلْق السموات والأرض وما بينهما، لم يخلقه عقلاً مجرداً وقال له فكر وتدبر، وسر في الأرض والبحر واصعد الجبال واهبط إلى السهول، ولم يخلقه روحاً نورانياً وقال له كل واشرب بلا فم وأسنان ومعدة، ولم يخلقه نفساً وقال له امتنع عن الملذات ولا ترغب، ولم يخلقه جسداً بمفرده وقال له أحب واكره وفكر واعبد. خَلْق الله للإنسان معجزة لأن الخلق متكامل، تتفاعل أجزاؤه ببعضها ليكون هو كذلك.
المبادئ الاساسية لفهم القرآن الكريم : كتابٌ يُوضِّح بأن القرآن الكريم ليس كتاب جزئيات؛ بل هو كتاب المبادئ والقواعد الكلية، ومهمته الحقيقية أن يعرِض الأسس الفكرية والخلفية للنظام الإسلامي بوضوح، ثم يثبتها تثبيتًا قويًّا بكلا الطريقتين: التدليل العقلي، والتحريض العاطفي. أما ما يتعلق بالصورة العملية للحياة الإسلامية، فإنه لا يُرشد الإنسان إليها بوضع قوانين وأنظمة تفصيلية عن كل ناحية من نواحي الحياة؛ بل إنه حدَّد الحدود الأساسية لكل شعبة من شعب الحياة، ونصب معالم جليّة في بعض النواحي تُشير إلى خطوط عريضة يجب أن تؤسس عليها هذه النواحي وفق مرضاة الله تعالى.
ترجمة القرآن الكريم و أثرها في معانيه : كتابٌ يتناول الحديث عن ترجمة القرآن الكريم وأثرها في معانيه؛ قدَّم له المؤلفُ بمقدمةٍ عن نزول القرآن الكريم عربيًّا مع أنه للناس كافة، وإعجاز القرآن الكريم، لاسيَّما الإعجاز البياني. ثم تطرَّق للدخول إلى فصول الدراسة في قضية ترجمة القرآن الكريم، من خلال خمسة فصول على النحو التالي: 1- الترجمة في العهد النبوي. 2- الترجمة في العصور الراشدي والأموي والعباسي وما تلاها. 3- الترجمة في عصرنا الحاضر. 4- الترجمات الشائعة في عصرنا على اختلاف لغاتها: تناول فيها دراسة تحليلية لثماني ترجمات متداولة بست لغات. 5- مواقف وآراء علماء المسلمين في الترجمة ودعاتها.
رسالة ألفها أبو الأعلى المودودي ونشر فصولها تباعا في مجلته الشهرية ترجمان القرآن ثم جمعها ونشرها في رسالة سماها المصطلحات الأربعة في القرآن
القرآن وقضايا الانسان : معاناتي لهموم إنسان العصر وهواجسه ومآسيه وجهتني أول الأمر إلى أن أقدم مباحث هذا الكتاب بعنوان : القرآن وقضايا العصر. ثم عدلت عنه، لعلمي أن العصرية ابتذلت في زماننا، واختلت موازينها فليس عصريا من لا ينتحل منا فكر الفرنجة وينتمي إلى إحدى مدارسها ، ويشتغل بالتيارات الوافدة التي سيطرت على كثير من مثقفينا المحدثين ، وحصروا قضايا العصر في صراع المذاهب الاقتصادية والنظم السياسية والأوضاع الإجتماعية.
"كشف القرآن الكريم لانحرافات أهل الكتاب وإبطالها" هي رسالة علمية (ماجستير) في أصول الدين من جامعة النجاح الوطنية يحدثنا عنها مؤلفها فيقول: عنوان هذه الدراسة كشف القرآن الكريم لانحرافات أهل الكتاب وإبطالها وقد قمتُ بتقسيم هذه الدراسة إلى مقدمة وفصل تمهيدي وثلاثة فصول وخاتمة. بيّنت في هذه الدراسة سلامة القرآن الكريم من التحريف أو التبديل، ثم حدّدت من هم أهل الكتاب وبيّنت موقف الإسلام من مرويّاتهم. بالإضافة إلى ذلك قمتُ بدراسة انحرافات أهل الكتاب في الذات الإلهية، والملائكة، والكتب الإلهية، والرُسُل عليهم الصلاة والسلام، واليوم الآخر. كما أنني ناقشتُ في هذه الدراسة انحرافات أهل الكتاب التشريعية في الميدان الاجتماعي، والسياسي، والاقتصادي، والعسكري. ثم عرّجت على انحرافات أهل الكتاب الأخلاقية المتأصلة فيهم، بالإضافة إلى النتائج المترتبة على هذه الانحرافات. وقد طَبّقتُ هذه الخطة على الآيات القرآنية المتعلقة بأهل الكتاب، وقمتُ بإبطال انحرافاتهم من القرآن الكريم، والواقع، ورجعت في بعض الأحيان إلى الكتاب المقدّس. توصلّت في نهاية هذه الدراسة إلى نتيجة مفادها: أنّ اليهود والنصارى قد انحرفوا عن الطريق السويّ نتيجة لتحريفهم الكتب المنزّلة عليهم واختلافهم على أنبيائهم. وقد جعلت فهرساً للموضوعات وفهرساً للآيات القرآنية وآخر للأحاديث النبوية الواردة في الرسالة، وترجمتُ لبعض الأعلام ممّن تقتضي الحاجة أن أترجم لهم، وختمتُ ذلك بفهرس المصادر والمراجع.
سليمان عليه السلام في القرآن الكريم : هذه دراسةٌ تتحدَّث عن نبي الله سليمان عليه السلام، وتتبّع مواضِع ذكره في القرآن الكريم، وتُعرِّف بكثيرٍ من الجوانب الشخصية له من: (نسبه، والبيئة التي عاشَ فيها، والعلوم التي منحَه الله إياها). كما وأنها تُركِّز على المُعجِزات التي زوَّده الله بها، وكانت معلَمًا واضِحًا من معالِم مُلكه، ومظاهر قوَّته. وتتحدَّث بشكلٍ مُفصَّلٍ عن قصته في وادِ النمل، وما جرى بينه وبين الهدهد وملكة سبأ، والتي انتهَت بإعجاب الملكة به، وإعلانها إسلامها. كما وتُركِّز على تفنيد المزاعم التي نُسِبت إلى سليمان ودحضها، وتختم بتوضيح نهاية هذا النبي، وكيف جعل الله تعالى من وفاته عبرةً ودرسًا.