فقد نظرت في كثير مما ألف في التجويد على رواية حفص من المصنفات القديمة فاستقر عزمي على تأليف كتاب للطلاب، أجمع فيه خلاصة ما في تلك الكتب وأرتبه بأسلوب مناسب لمداركهم في هذا العصر