في عالم أصبح (الحوار) فيه مفقودا، وبدا لكل طرف يفسر ما يراه بأسلوبه ومصالحه الخاصة، وتنازل كل طرف عما يسمى بمبادئ أو قيم، بل ظهر البعض ليعلن عن تفاسير مستحدثة للقيم ما جعل التعايش مستحيلا فيما بين البشر