يسعي هذا الإصدار ” الشهود الحضاري للأمة الوسط في عصر العولمة ” إلى التذكير بحقيقة التفكير الإسلامي الأصيل ودعمه والتكمين له ، ذلك التفكير القائم على أسس قوية من مثل الربط بين الفكر والخلق ، وانتهاج النظر العقلي