هذا الكتاب (الوسيط في تفسير القرآن المجيد) ألَّفه أبو الحسن علي بن أحمد الواحدي النيسابوري رحمه الله للقارئ المتوسط؛ فقد جمع في تفسيره الكثيرَ من الآثار في التفسير، ويخرج منه القارئُ بإدراكٍ كامل لمعاني القرآن مع معرفة أقوال العلماء باختصار في تفسير الآيات