إن الانسان ليس موضوعاً ولا يمكن إحالته إلى موضوع يُنظر إليه من خارج كما ينظر إلى خريطة جغرافية ، الإنسان هو الآخر له أعماق ” جوانية ” لا تحيط بها النظرة الموضوعية ، الإنسان داخله نهر من الأفكار والمشاعر متجدد