كتاب تناول فيه المؤلف أخذ العلم وأهميته، وأن للعلم محلاته: القلوب الواعية، والكتب المدوَّنة، فبحث في تقييد العلم وكتابته، وأظهر كيفية أدائه وإبلاغه، من خلال طرق السماع والأداء، ومنها: التحديث، المناولة، الإجازة، والبحث في اللحن، مستشهدًا لكل ذلك بأقوال أهل العلم، مع التأصيل وحسن التعليل.