قَالُواْ مَآ أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا وَلَٰكِنَّا حُمِّلْنَآ أَوْزَارًۭا مِّن زِينَةِ ٱلْقَوْمِ فَقَذَفْنَٰهَا فَكَذَٰلِكَ أَلْقَى ٱلسَّامِرِىُّ
﴿٨٧﴾سورة طه تفسير السعدي
أي: قالوا له: ما فعلنا الذي فعلنا عن تعمد منا, وملك منا لأنفسنا.
ولكن السبب الداعي لذلك, أننا تأثمنا من زينة القوم التي عندنا.
وكانوا فيما يذكرون, استعاروا حليا كثيرا من القبط, فخرجوا وهو معهم.
وألقوه, وجمعوه حين ذهب موسى, ليراجعوه فيه, إذا رجع.