فَٱدْخُلُوٓاْ أَبْوَٰبَ جَهَنَّمَ خَٰلِدِينَ فِيهَا ۖ فَلَبِئْسَ مَثْوَى ٱلْمُتَكَبِّرِينَ
﴿٢٩﴾سورة النحل تفسير السعدي
فإذا دخلوا أبواب جهنم, فكل أهل عمل يدخلون من الباب اللائق بحالهم.
" فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ " نار جهنم, فإنها مثوى الحسرة والندم, ومنزل الشقاء والألم, ومحل الهموم والغموم, وموضع السخط من الحي القيوم.
لا يفتر عنهم من عذابها, ولا يرفع عنهم يوما من أليم عقابها, قد أعرض عنهم الرب الرحيم, وأذاقهم العذاب العظيم.